'' تسقط الاجسام الثقيــلة بسرعة أكبر من الأجسام الخفيفة ''
للإشارة فإن أرسطو بنى أفكاره على الحدس و المناقشات العقلية، و أنكر صلاحية التجارب و أكد حسب منظوره أن الحواس هي المسؤولة عن نقل نتائج التجارب، لذلك كانت أفكاره و تفسيراته بعيدة عن المنهج العلمي الحديث.
رد غاليلي على نظريــة أرسطو في السقوط الحر :
قام غاليلي باقناع علماء أوروبا ببطلان ميكانيك أرسطو، و الوسيلة التي اهتدى اليها هذا العالم العبقري هي التجربــة.

بهذه التجربة دحض غاليلو نظرية ارسطو في سقوط الأجسام ووضع قانون السقوط الحر : '' تترافق الأجسام الساقطـة سقوطا حراً في حركتــها''.
جزاك الله كل خير
RépondreSupprimer